حيرتني فيك مدري ويش اسويبـك
يانشوة الروح يادبـدوب
يامربـرب
ان قلت ياطيِب طيبك
خمّني طيبـك
وان قلت عقرب لاوالله
منت بالعقرب
الا انت موتٍ حمر في
بعض اساليبك
الا ومـوتٍ بعـد
ولامِنِـهْ مهْـرَب
عجزت
اميّز ضيوفك من معازيبـك
ومتى
يجيك الحزن والا متى تطْرَب
ماودّي اقول تسْلـم لـي
اكاذيبـك
وان قلتها يمكنٍ ماهوب
مستغـرب
من شاف زينك قعد مـدة
يهذريبـك
والا بعد ماقـدر ياكـل
ولايشـرب
وانا لاكان آتحلّـف
فيـك ماليبـك
وكل الخطط يوم ترْخي
لثْمتِكْ تخْرَب
ماحلا بياض الطبيعه فـي
تلابيبـك
كن التلابيب والـع
تحْتهـا كهْـرَب
يعني
لو انّك تفرّع قُدْمي اسريبـك
واقول هذا القمر واحلى بعد
واقْرَب
يانعنبوا الزين يوم انه
فتنـي بـك
وخلاّني اعرب كلامٍ
كـان مايعْـرَب
ياعاذلـي فيـه لاتكْثَـر
عذاريبـك
مابي حزامك لجل قضيّتـي
يكْـرَب
لاصار منت بتحسّ فويش
اسوي بك
بلاك ماشفت خدّه جعـل
مايضـرَب